وَاَدْخَلْنٰهُ
فِیْ
رَحْمَتِنَا ؕ
اِنَّهٗ
مِنَ
الصّٰلِحِیْنَ
۟۠
3
( وَأَدْخَلْنَاهُ ) أى : لوطا ( فِي رَحْمَتِنَآ ) أى : فى أهل رحمتنا فى الدنيا والآخرة ( إِنَّهُ مِنَ الصالحين ) الذين سبقت لهم منا الحسنى .