وَمَا
جَعَلْنَا
لِبَشَرٍ
مِّنْ
قَبْلِكَ
الْخُلْدَ ؕ
اَفَاۡىِٕنْ
مِّتَّ
فَهُمُ
الْخٰلِدُوْنَ
۟
وما جعلنا لبشر من قبلك - أيها الرسول - دوام البقاء في الدنيا، أفإن مت فهم يُؤمِّلون الخلود بعدك؟ لا يكون هذا. وفي هذه الآية دليل على أن الخضر عليه السلام قد مات; لأنه بشر.