لَا
یُسْـَٔلُ
عَمَّا
یَفْعَلُ
وَهُمْ
یُسْـَٔلُوْنَ
۟
3
إن من دلائل تفرُّده سبحانه بالخلق والعبادة أنه لا يُسأل عن قضائه في خلقه، وجميع خلقه يُسألون عن أفعالهم.