وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ
الْاَرْضَ
مِنْ
بَعْدِهِمْ ؕ
ذٰلِكَ
لِمَنْ
خَافَ
مَقَامِیْ
وَخَافَ
وَعِیْدِ
۟
ولنجعلن العاقبة الحسنة للرسل وأتباعهم بإسكانهم أرض الكافرين بعد إهلاكهم، ذلك الإهلاك للكفار، وإسكان المؤمنين أرضهم أمر مؤكد لمن خاف مقامه بين يديَّ يوم القيامة، وخشي وعيدي وعذابي.