قَالُوْا
تَاللّٰهِ
اِنَّكَ
لَفِیْ
ضَلٰلِكَ
الْقَدِیْمِ
۟
ولكن المحيطين بيعقوب الذين قال لهم هذا القول ، لم يشموا ما شمه ، ولم يجدوا ما وجده ، فردوا عليه بقولهم : ( قَالُواْ تالله إِنَّكَ لَفِي ضَلاَلِكَ القديم ) .قالوا له على سبيل التسلية : إنك يا يعقوب مازلت غارقاً فى خطئك القديم الذى لا تريد أن يفارقك . وهو حبك ليوسف وأملك فى لقائه والإِكثار من ذكره .