ذٰلِكَ
مِنْ
اَنْۢبَآءِ
الْغَیْبِ
نُوْحِیْهِ
اِلَیْكَ ۚ
وَمَا
كُنْتَ
لَدَیْهِمْ
اِذْ
اَجْمَعُوْۤا
اَمْرَهُمْ
وَهُمْ
یَمْكُرُوْنَ
۟
3

( ذلك ) الذي ذكرت ( من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم ) أي : ما كنت يا محمد عند أولاد يعقوب ( إذ أجمعوا أمرهم ) أي : عزموا على إلقاء يوسف في الجب ( وهم يمكرون ) بيوسف .